خطير ... شاهد قائد مقاطعة يعتدي بهمجية على طاقم القناة الامازيغية
ندّد “المركز الوطني للإعلام و حقوق الانسان” ب”الاعتداء الشنيع” الذي تعرض له طاقم القناة الثامنة، تمازيغت، أثناء مزاولته لعمله الصحفي بمدينة تيفلت، يوم أمس الثلاثاء، على يد قائد الملحقة الثالثة بالمدينة...
حيث تعرض طاقم التصوير المكون من الصحفية سعاد وصيف والمصور محمد بوالجيهال، كما جاء في تقريرهما للنقابة الوطنية للصحافة المغربية ” لاعتداء همجي بالضرب والدفع والسب والقذف من طرف قائد الملحقة الثالثة بمدينة تيفلت، بعد أن هاجم القائد المذكور طاقم التصوير بصراخ هيستيري مطالبا بتوقيف التصوير، ومدعيا أنه هو من يرخص بالتصوير”...
وأوضح التقرير ” أن القائد المذكور لم يتوانى في شتم وسب الصحافية بوابل من الكلام الساقط، وقام بصفعها مرتين ودفعها أكثر من مرة، كما حاول القائد ومن معه من أعوان السلطة تكسير كاميرا التصوير بداعي حجزها الشيء الذي تسبب في جرح يد الزميل الصحافي المصور”.
وعبر المركز عن رفضه ل” إهانة مؤسسة إعلامية وطنية”. كما استفسر عم موقف الوزير المكلف بقطاع الاتصال و” الوصي ” على الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة “من هذا الفعل الهمجي المدان”.
وعبر المكتب التنفيذي”للمركز الوطني للإعلام و حقوق الانسان” عن “تضامنه المطلق مع طاقم قناة الأمازيغية”. مستنكرا “الإعتداء الشنيع على الصحافيين”. وطالب المصدر “الجهات المعنية للتدخل لوقف مثل هذه الأفعال الهمجية على الصحافة و الصحافيين”. مطالبا عبر بلاغه “بعدم إفلات القائد المعتدي من العقاب”.
وقد نددت النقابة الوطنية للصحافة المغربية، بالاعتداء الشنيع الذي تعرض له الطاقم الصحفي لقناة الأمازيغية المكون من الزميلين الصحفيين سعاد واصف ومحمد بوالجيهال، أثناء مزاولة عملهما في احترام تام للإجراءات القانونية المعمول بها خلال مرحلة الطوارئ الصحية، أمس الثلاثاء بمدينة تيفلت، على يد قائد المنطقة الثالثة بالمدينة.
وطالبت النقابة في بلاغ لها، وزارة الداخلية بالتسريع باتخاذ القرارات اللازمة في حق القائد المذكور. معبرة عن صدمتها إزاء هذا “الفعل الشنيع، والشطط الصارخ في استعمال السلطة”.
كما عبرت عن “تنديده واستنكاره لما أقدم عليه من أسندت لهم مهمة حماية القانون وأمن وسلامة المواطنين”.
وأورد تقرير مفصل توصل به المكتب التنفيذي للنقابة أن “القناة الأمازيغية، وفي إطار مواكبتها لمستجدات وأحداث ومراحل الحجر الصحي ببلادنا الذي فرضته الظرفية الوبائية لڤيروس كورونا المستجد كوفيد 19، ونظرا لتغير نمط عيش المواطنين ومدى تكيفهم مع هذه الظروف الجديدة الصعبة خصوصا في شهر رمضان المبارك، ارتأت إنجاز ريبورتاجات إخبارية عن تزويد الأسواق بالمواد الاستهلاكية بإقليم الخميسات، وتحديدا بمدينة تيفلت، مع نقل الأجواء في ظل جائحة كورونا.
وأثناء الشروع في عمله، تعرض طاقم التصوير المكون من الصحفية سعاد وصيف والمصور محمد بوالجيهال، لاعتداء همجي بالضرب والسب والقذف من طرف قائد الملحقة الثالثة بمدينة تيفلت. حيث هاجم القائد المذكور طاقم التصوير بصراخ هيستيري مطالبا بتوقيف التصوير، ومدعيا أنه هو من يرخص بالتصوير”.يورد البلاغ.
وأضاف التقرير أن “القائد المذكور لم يتوانى في شتم وسب الصحافية بوابل من الكلام الساقط، وقام بصفعها مرتين ودفعها أكثر من مرة، كما حاول القائد ومن معه من أعوان السلطة تكسير كاميرا التصوير بداعي حجزها الشيء الدي تسبب في جرح يد الزميل الصحافي المصور”.
واعتبرت النقابة أن مثل هذه الحالات غير المسؤولة وغير المحسوبة تسيئ لسمعة المغرب وتعتبر انتهاكا صريحا لحرية الصحافة والحق في الإعلام، وتستحق المحاسبة والإدانة.
ودعا المكتب التنفيذي للنقابة، كافة الزملاء والزميلات إلى تنظيم وقفة رمزية مدتها خمس دقائق في مختلف قاعات التحرير ومواقع العمل عن بعد، وذلك يوم غد الخميس 07 ماي في الساعة الرابعة عصرا؛ للتعبير عن التضامن العملي مع الزميلين المعتدى عليهما، ومع باقي الزميلات والزملاء في قناة الأمازيغية.
حيث تعرض طاقم التصوير المكون من الصحفية سعاد وصيف والمصور محمد بوالجيهال، كما جاء في تقريرهما للنقابة الوطنية للصحافة المغربية ” لاعتداء همجي بالضرب والدفع والسب والقذف من طرف قائد الملحقة الثالثة بمدينة تيفلت، بعد أن هاجم القائد المذكور طاقم التصوير بصراخ هيستيري مطالبا بتوقيف التصوير، ومدعيا أنه هو من يرخص بالتصوير”...
وأوضح التقرير ” أن القائد المذكور لم يتوانى في شتم وسب الصحافية بوابل من الكلام الساقط، وقام بصفعها مرتين ودفعها أكثر من مرة، كما حاول القائد ومن معه من أعوان السلطة تكسير كاميرا التصوير بداعي حجزها الشيء الذي تسبب في جرح يد الزميل الصحافي المصور”.
فيديو يوثق لعملية الاعتداء الهمجي
وعبر المركز عن رفضه ل” إهانة مؤسسة إعلامية وطنية”. كما استفسر عم موقف الوزير المكلف بقطاع الاتصال و” الوصي ” على الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة “من هذا الفعل الهمجي المدان”.
وعبر المكتب التنفيذي”للمركز الوطني للإعلام و حقوق الانسان” عن “تضامنه المطلق مع طاقم قناة الأمازيغية”. مستنكرا “الإعتداء الشنيع على الصحافيين”. وطالب المصدر “الجهات المعنية للتدخل لوقف مثل هذه الأفعال الهمجية على الصحافة و الصحافيين”. مطالبا عبر بلاغه “بعدم إفلات القائد المعتدي من العقاب”.
النقابة الوطنية للصحافة تندد بالاعتداء وتصفه بالشنيع والشطط الصارخ في استعمال السلطة
وقد نددت النقابة الوطنية للصحافة المغربية، بالاعتداء الشنيع الذي تعرض له الطاقم الصحفي لقناة الأمازيغية المكون من الزميلين الصحفيين سعاد واصف ومحمد بوالجيهال، أثناء مزاولة عملهما في احترام تام للإجراءات القانونية المعمول بها خلال مرحلة الطوارئ الصحية، أمس الثلاثاء بمدينة تيفلت، على يد قائد المنطقة الثالثة بالمدينة.
وطالبت النقابة في بلاغ لها، وزارة الداخلية بالتسريع باتخاذ القرارات اللازمة في حق القائد المذكور. معبرة عن صدمتها إزاء هذا “الفعل الشنيع، والشطط الصارخ في استعمال السلطة”.
كما عبرت عن “تنديده واستنكاره لما أقدم عليه من أسندت لهم مهمة حماية القانون وأمن وسلامة المواطنين”.
الصحفيان المعتدى عليهما تعسفا من طرف القائد المستبد
وأورد تقرير مفصل توصل به المكتب التنفيذي للنقابة أن “القناة الأمازيغية، وفي إطار مواكبتها لمستجدات وأحداث ومراحل الحجر الصحي ببلادنا الذي فرضته الظرفية الوبائية لڤيروس كورونا المستجد كوفيد 19، ونظرا لتغير نمط عيش المواطنين ومدى تكيفهم مع هذه الظروف الجديدة الصعبة خصوصا في شهر رمضان المبارك، ارتأت إنجاز ريبورتاجات إخبارية عن تزويد الأسواق بالمواد الاستهلاكية بإقليم الخميسات، وتحديدا بمدينة تيفلت، مع نقل الأجواء في ظل جائحة كورونا.
وأثناء الشروع في عمله، تعرض طاقم التصوير المكون من الصحفية سعاد وصيف والمصور محمد بوالجيهال، لاعتداء همجي بالضرب والسب والقذف من طرف قائد الملحقة الثالثة بمدينة تيفلت. حيث هاجم القائد المذكور طاقم التصوير بصراخ هيستيري مطالبا بتوقيف التصوير، ومدعيا أنه هو من يرخص بالتصوير”.يورد البلاغ.
وأضاف التقرير أن “القائد المذكور لم يتوانى في شتم وسب الصحافية بوابل من الكلام الساقط، وقام بصفعها مرتين ودفعها أكثر من مرة، كما حاول القائد ومن معه من أعوان السلطة تكسير كاميرا التصوير بداعي حجزها الشيء الدي تسبب في جرح يد الزميل الصحافي المصور”.
واعتبرت النقابة أن مثل هذه الحالات غير المسؤولة وغير المحسوبة تسيئ لسمعة المغرب وتعتبر انتهاكا صريحا لحرية الصحافة والحق في الإعلام، وتستحق المحاسبة والإدانة.
ودعا المكتب التنفيذي للنقابة، كافة الزملاء والزميلات إلى تنظيم وقفة رمزية مدتها خمس دقائق في مختلف قاعات التحرير ومواقع العمل عن بعد، وذلك يوم غد الخميس 07 ماي في الساعة الرابعة عصرا؛ للتعبير عن التضامن العملي مع الزميلين المعتدى عليهما، ومع باقي الزميلات والزملاء في قناة الأمازيغية.
مواضيع ذات صلة
التعليقات
خطير ... شاهد قائد مقاطعة يعتدي بهمجية على طاقم القناة الامازيغية